٢ سورة البقرة آية: ١٢٩. ٣ سورة آل عمران آية: ١٦٤. ٤ سورة التوبة آية: ١٢٨. ٥ سورة التوبة آية: ١٢٨. ٦ ثم ذكر ابن كثير الحديث: "خرجت من نكاح ولم أخرج من سفاح". وقد وصل هذا من وجه آخر. كما قال الحافظ أبو محمد الحسن بن عبد الرحمن الرامهرمزي في كتابه: الفاصل بين الراوي والواعي: وقد استدل بعض الجاهلين بهذا على إيمان آباء النبي صلى الله عليه وسلم وهذا من عظيم جهلهم، فليس فيه أي دليل؛ لأن في البخاري من حديث عائشة أنهم كانوا في الجاهلية لهم نكاح هو نكاح الناس اليوم. ٧ سورة التوبة آية: ١٢٨. ٨ في قرة العيون: ووجه الدلالة بالآية أنه صلى الله عليه وسلم يعز عليه كل ما يؤثم الأمة ويشق عليهم، وأعظم ما يؤثم الأمة ويشق عليهم الشرك بالله قليله وكثيره، ووسائله وما يقرب منه من كبائر الذنوب، وقد بالغ صلى الله عليه وسلم في النهي عن الشرك وأسبابه أعظم مبالغة كما لا يخفى, وقد كانت هذه حالة أصحابه -رضي الله عنهم- في قطعهم الخيوط التي يرقى للمريض فيها، ونحو ذلك من تعليق التمائم. ٩ حسن. جاء من طرق كثيرة كما قال المصنف: من حديث حبيب بن أبي ثابت مرسلا, ومن حديث أبي أمامة وجابر وعائشة موصولا. والحديث ضعفه الألباني في غاية المرام (٨) من حديث جابر ومرسل حبيب فقط. وحسن بهما الحديث في بحث جيد تظهر عليه أمارات التأدب مع العلماء. ص (٣٣٣: ٣٣٥) . ١٠ جزء من حديث أخرجه البخاري: كتاب الإيمان (٣٩) : باب الدين يسر. من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.