٢ صحيح. أبو داود: كتاب الفتن والملاحم (٤٢٥٤) : باب ذكر الفتن ودلائلها. وأحمد أيضا (١/٣٩٠,٣٩٣) . وصححه الألباني في الصحيحة (٩٧٤) وصحيح الجامع (٢٩٣١) . ٣ قال الحافظ أبو الحجاج يوسف المزي في كتاب الأطراف: وأخرجه البخاري في الصحيح في الأدب وفي الفتن; ومسلم في القدر, وأبو داود في الفتن. ٤ صحيح أبو داود: كتاب الفتن والملاحم (٤٢٥٥) : باب ذكر الفتن ودلائلها وهذا تقصير. (*) فالحديث أخرجه البخاري: كتاب الفتن (٧٠٦١) : باب ظهور الفتن. ومسلم: كتاب العلم (١١) (٥٧) : باب رفع العلم وقبضه وظهور الجهل والفتن في آخر الزمان. ٥ في قرة العيون: كما قال تعالى: (٦: ١١٩) (وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم إن ربك هو أعلم بالمعتدين) وقال: (٧١: ٣٧) (ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين) . وأمثال هذه الآيات كثير, وعن زياد بن حدير قال: قال لي عمر: "هل تعرف ما يهدم الإسلام؟ قلت: لا, قال: يهدمه زلة العالم, وجدال المنافق بالكتاب، وحكم الأئمة المضلين". رواه الدارمي. ٦ سورة الأحزاب آية: ٦٧.