٢ صحيح: أبو داود: كتاب الجنائز (٣٢٢٥) ; باب في البناء على القبر بلفظ: "نهى أن يقعد على القبر وأن يتجصص ويبنى عليه". والترمذي: كتاب الجنائز (١٠٥٢) . بلفظ: "نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن تجصص القبور وأن يكتب عليها أو أن يبنى عليها, وأن توطأ". وصححه الألباني في أحكام الجنائز ص (٢٠٤) . ٣ صحيح: أبو داود: كتاب الجنائز (٣٢٢٥) : باب في البناء على القبر. وصححه الألباني لطرقه في أحكام الجنائز ص (٢٠٤) . ٤ اختصر المؤلف كلام ابن القيم هنا وحذف منه ما يأتي: "ونهى عمر بن عبد العزيز أن يبنى القبر بآجر، وأوصى أن لا يفعل ذلك بقبره، وأوصى الأسود بن يزيد أن لا تجعلوا على قبري آجرا. وأوصى أبو هريرة حين حضرته الوفاة أن لا يضربوا على قبره فسطاطا. وكره الإمام أحمد أن يضرب على القبر فسطاطا ". اهـ إغاثة اللهفان "ج ١ ص ١٠٣". ٥ البخاري: الجنائز (١٣٣٠) , ومسلم: المساجد ومواضع الصلاة (٥٣١) , والنسائي: المساجد (٧٠٣) , وأحمد (١/٢١٨ ,٦/٣٤ ,٦/٨٠ ,٦/١٢١ ,٦/١٤٦ ,٦/٢٥٢ ,٦/٢٥٥ ,٦/٢٧٤) , والدارمي: الصلاة (١٤٠٣) . ٦ سورة الفرقان آية: ١٧-١٨. ٧ سورة الفرقان آية: ١٩. ٨ سورة المائدة آية: ١١٦. ٩ سورة سبأ آية: ٤٠-٤١. ١٠ اختصر المؤلف من كلام ابن القيم ما يأتي: ومنها: مشابهة اليهود والنصارى في اتخاذ المساجد والسرج عليها. ومنها: محادة الله ورسوله، ومناقضة ما شرعه فيها. ومنها: التعب العظيم مع الوزر الكبير والإثم العظيم. ١١ زاد في الإغاثة: ومنها: أن ذلك يتضمن عمارة المشاهد وخراب المساجد, ودين الله الذي بعث به رسوله بضد ذلك. ولهذا لما كانت الرافضة من أبعد الناس عن العلم والدين عمروا المشاهد وخربوا المساجد. ١٢ جزء من حديث أبي هريرة. أخرجه مسلم: كتاب الجنائز (٩٧٦) (١٠٨) : باب استئذان النبي صلى الله عليه وسلم ربه عز وجل في زيارة قبر أمه. وتقدم تخريجه برقم [١٨٠] . ١٣ حذف المؤلف -رحمه الله- من كلام ابن القيم حديث علي عند الإمام أحمد: "إني كنت نهيتكم عن زيارة القبور, فزوروها فإنها تذكر الآخرة". ١٤ الترمذي: كتاب الجنائز (١٠٥٣) : باب ما يقول الرجل إذا دخل المقابر. وضعفه الألباني في أحكام الجنائز ص (١٩٧) وفي ضعيف الجامع (٣٣٧١) . والحديث لم يروه الإمام أحمد كما قال المؤلف. ١٥ حذف المؤلف -رحمه الله- حديث ابن مسعود: "كنت نهيتكم عن زيارة القبور, فزوروا القبور؛ فإنها تزهد في الدنيا وتذكر الآخرة". رواه ابن ماجة. وحديث أبي سعيد: "كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها؛ فإن فيها عبرة". رواه الإمام أحمد. ١٦ قال ابن القيم: فقال سلمة بن وردان: "رأيت أنس بن مالك رضي الله عنه يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم يسند ظهره إلى جدار القبر ثم يدعو". ١٧ صحيح: أبو داود: كتاب الصلاة (١٤٧٩) : باب الدعاء، والترمذي: كتاب الدعوات (٣٣٧٢) : باب في فضل الدعاء، والنسائي في الكبرى كما في تحفة الأشراف (٩/ ٣٠) ، وابن ماجة: كتاب الدعاء (٣٨٢٨) : باب فضل الدعاء، وأحمد (٤/ ٢٦٧) من حديث النعمان [بن] بشير رضي الله عنه. وصححه الترمذي، وابن حبان (٢٣٩٦) ، والحاكم (١/ ٤٩٠ , ٤٩١) ، ووافقه الذهبي. وصححه الألباني في صحيح الجامع (٣٤٠١) . وصححه الأرناؤوط في تخريج شرح السنة (١٣٨٤) . ١٨ أبو داود: المناسك (٢٠٤٢) , وأحمد (٢/٢٨٤ ,٢/٣٣٧ ,٢/٣٦٧ ,٢/٣٧٨ ,٢/٣٨٨) . ١٩ الذي في نسخ إغاثة اللهفان التي بأيدينا المخطوطة والمطبوعة أن قول المؤلف -رحمه الله-: "ثم إن في تعظيم القبور" إلخ فصل متقدم قبل ما نقله المؤلف هنا. ٢٠ اختصره المؤلف -رحمه الله تعالى-، وتصرف فيه بالتقديم والتأخير على حسب ما بيدنا من نسخ إغاثة اللهفان. والله يرحم الجميع ويغفر لنا ولهم.