(٢) كما في "الطبقات"، وفي "الإصابة": قال الدارقطني في كتاب "الأُخوة": أطعمه النبي -صلى الله عليه وسلم- من خيبر مئة وسق كل عام، وكذا قال الزبير. (٣) في "الطبقات": توفي في خلافة عمر بالمدينة بعد أخويه نوفل وأبي سفيان بن الحارث. (٤) في "السير": سماه هشام الكلبي والزيير مغيرة، وقالت طائفةً: اسمه كنيته، وإنَّما المغيرة أخوهم. (٥) فى "السير": تلقى النبي -صلى الله عليه وسلم- في الطريق قبل أن يدخل مكة مسلمًا فانزعج النبي -صلى الله عليه وسلم- وأعرض عنه لأنَّه بدت منه أمور في أذية النبي -صلى الله عليه وسلم- فتذلل للنبي حتى رق ثم حسن إسلامه. (٦) فى "صحيح مسلم" (٣/ ١٣٩٨) أنَّهُ لم تفارق يده لجام بغله رسول الله حتى انصرف الناس إليه. (٧) رواه الطبراني في "الكبير" (٢٢/ ٣٢٧) عن أبي حبّة البدري، وقال الهيثمى في "مجمع الزوائد" (٩/ ٢٧٤): رواه الطبراني في "الكبير" و"الأوسط" وإسناده حسن. قلتُ: بل فى إسناده علي بن زيد بن جُدعان، قال عنه الحافظ فى "التقريب": ضعيف. ولكن له طريقٌ أُخرى في "مستدرك الحاكم" (٣/ ٢٥٥).