الصفحة الْمَوْضُوع
فَصْلٌ: فِي الْمَجُوسِ وَعَبَدَةِ الأَوْثَانِ وَأهل الرِّدَّة
١٤٢ أَخذ الْجِزْيَة من الْمَجُوس وَسَببه
١٤٤ من هُوَ الْمُسلم
١٤٤ سُقُوط الْجِزْيَة عَمَّن أسلم من أَهلهَا
١٤٥ حكم العَبْد الذِّمِّيّ إِذا أعْتقهُ الْمُسلم
فصل: فِي العشور وَحكم من يجبونها
١٤٦ مَا يُؤْخَذ من الْمُسلم وَالذِّمِّيّ وَالْحَرْبِيّ من العشور
١٤٧ حكم خَاص للحربي
١٤٨ حكم مَا أَخذ من العشور وَمَا أُخِذَ مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ
١٤٨ مُعَاملَة أهل الْحَرْب بِالْمثلِ
١٤٩ انتشار الْإِسْلَام بِعدْل أَهله وأخلاقهم
فَصْلٌ: فِي الْكَنَائِسِ وَالْبِيَعِ وَالصُّلْبَانِ
١٥٢ لَا تهدم بيعَة يَهُودِيّ وَلَا كَنِيسَة نَصْرَانِيّ
١٥٢ مَا فعله أَبُو عُبَيْدَة فِي فتح الشَّام
١٥٥ ذهَاب خَالِد لقِتَال أهل الْعرَاق
١٥٧ كتاب خَالِد لأهل الْحيرَة
١٥٨ مَا كتبه خَالِد إِلَى رُؤَسَاء فَارس
١٥٨ افْتِتَاح خَالِد حصون فَارس وقراها
١٥٩ ذهَاب خَالِد إِلَى الشَّام لمساندة جَيش الْمُسلمين هُنَاكَ
١٦١ عزل خَالِد عَن الشَّام
فَصْلٌ: فِي أَهْلِ الدِّعَارَةِ وَالتَّلَصُّصِ وَالْجِنَايَاتِ وَمَا يَجِبُ فِيهِ مِنَ الْحُدُود
١٦٣ على من تجب نَفَقَة المسجون ومعاملته