الجيم والقاف والكاف، أو السين والصاد وهذا يوقع الخطأ في كتابة الأسماء، وقد حاولت كتابتها بأقرب الوجوه إلى الصواب، مع ذكر الصورة التي تنطق بها وإن خالفت القاعدة المعروفة.
كما جردت الأسماء من جميع الزوائد عند ذكرها - مع الإشارة إلى صفة نطقها مثل " بَنْيُوْس " و " بَليٍّعْرب " و " بَلْجُرَشي " فقد أوردتها " أوس " و " يعرب " و " الجرشي " بحذف الحروف الزائدة على الأسماء مثل " آل " و " إيل " و " أل " و " ضَنَا " و " وِلْد " و " بني " و " ذوي " و " عيال " و " أولاد " وأمثالها.
ومنها: أنني قد أنقل الاسم شاكاً في صحته بعده علامة الاستفهام "؟ " إشارة إلى الشكّ.
ومنها: أنني قد أكتفي بإيراد اسم الفُرْع من القبيلة عند ذكرها، ثم أذكره في موضعه، فحدث عن هذا بعض التكرار، وقد لا أذكره، وكان ينبغي ذكر كل فرع في محله، مع الإحالة إلى القبيلة بدون ذكر فروعها عند ذكرها، وهذا ما ينبغي تداركه، مستقبلاً، إن تسنى لي الإشراف على إعادة طبع الكتاب.