(ثُمَّ تَولَّى إِلى الظِّلِّ)" ٢٤ ": هو ظل سمرة. أخرجه ابن جرير، عن ابن مسعود.
(فَأَغرَقناهُم في اليَمِّ) قيل: هو بحر يسمى أسافا، من وراء مصر. حكاه ابن عساكر.
(وَقالوا إِن نَتَّبِعِ الهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّف)" ٥٧ ": قائل ذلك الحرث بن عامر بن نوفل. أخرجه النسائي، عن ابن عباس.
(أَفَمَن وَعَدناهُ)" ٦١ " الآية.. أخرج ابن جرير، عن مجاهد قال: نزلت في حمزة وأبي جهل.
(ما إِِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالعُصبَةِ)" ٧٦ ": أخرج الدينوري في المجالسة، عن خيثمة قال: قرأت في الإنجيل أن مفاتيح كنوز قارون وقر ستين بغلا، كل مفتاح منها على قدر إصبح، لكل مفتاح منها كنز.
(لَرَادُّكَ إِلى مَعادٍ)" ٨٥ ": قال مجاهد والضحاك: يعني مكة.