(٢) هو عبد الملك بن عبد الرحمن (٣) قال الدارقطني (تفرد بِهِ نُوحُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، وهو متروك) (٤) كذا، وفي اللآلىء، في موضعين (هشام) ، وفي المستدرك (همام) وانظر ترجمة كريمة بنت همام في التهذيب. (٥) هذا هو المرفوع منه، وراجع ما تقدم عن ابن معين، هو ثبت النهي عن الإستنجاء بالعظام، لأنها طعام الجن، فطعام الإنس أولى، وبشر بن المبارك لم أعرفه، بقي من روايات إكرام الخبز، خبر عن الحكيم الترمذي عن الجارود، رواه ابن يزيد وهو تالف، عن عبد المجيد ابن أبي رواد، عن مروان ابن سالم، هو الغفاري متروك يضع، عن إسماعيل ابن فلان، لايدري من ذا؟ عن حجاج ابن علاط رفعه، وفي اللآلىء تخليط، وخبر عن الحلية من طريق علي ابن يعقوب، تراه في ترجمة اللسان، وفيها (هو حديث موضوع بلا شك) وخبر عن تمام في سنده طلحة بن زيد وضاع، وخبر عن الطبراني عن المعمري عن الفلاس (ثنا عبد الله بن عبد الرحمن الكناني عن إبراهيم بن أبي عبلة عن أبي عبد الله بن أم حرام) . عبد الله بن عبد الرحمن لم أعرفه، وفي مجمع الزوائد=