للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

٣٢ - حديث: "إذا سميتم الولد محمدا ً فَعَظِّمُوهُ، وَوَقِّرُوهُ، وَبَجِّلُوهُ، وَلا تُذِلُّوهُ، وَلا تُحَقِّرُوهُ، وَلا تُجَبِّهُوهُ، تَعْظِيمًا لِمُحَمَّدٍ.

فيه متهم بالوضع. وفي معناه: أحاديث أخر لا تصح.

٣٣ - حديث: "إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَيَّ فَعُمُّوا.

قال فِي الْمَقَاِصِد: لَمْ أَقِفْ عَلَيْهِ بهذا اللفظ، ويمكن أن يكون بمعني: صلوا على، وعلى أنبياء الله.

٣٤ - حديث: "زَيِّنُوا مَجَالِسَكُمْ بِالصَّلاةِ عَلَيَّ، فَإِنَّ صَلاتَكُمْ عَلَيَّ نُورٌ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قال في المقاصد: سنده ضعيف.

٣٥ - حديث: "الصَّلاةُ عَلَيَّ أَفْضَلُ مِنْ عِتْقِ الرِّقَابِ.

قال ابن حجر: هو كذب مختلق.

٣٦ - حديث: "الصلاة على النبي لا ترد.

لم يصح رفعه.

ومثله حديث: "كل الأعمال فيها المقبول والمردود، إلا الصلاة على فإنها مقبولة غير مردودة،

قال ابن حجر: ضعيف جدًا.

٣٧ - حديث: "مَنْ قَالَ كُلَّ يَوْمٍ ثَلاثَ مَرَّاتٍ: صَلاةُ اللَّهِ عَلَى آدَمَ، غفر الله له الذنوب وَإِنْ كَانَتْ أَكْثَرَ مِنْ زَبَدِ الْبَحْرِ، وَكَانَ فِي الْجَنَّةِ رَفِيقَ آدم.

هو حديث منكر.

٣٨ - حديث: "مَنْ صَلَّى وَهُوَ مُشْتَغِلٌ، نَادَاهُ مَلَكٌ: يَا عَبْدَ اللَّهِ، اسْتَأْنِفِ الْعَمَلَ، وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ مِنْ ذنبك.

وهو منكر أيضاً.

<<  <   >  >>