فلمْ يعذرْ اللهُ في الإقامةِ في بلادِ الكفارِ إلا المستضعفينَ الذين لا يستطيعونَ الهجرةَ. وكذلك منْ كان في إقامتهِ مصلحةٌ دينةٌ كالدعوةِ إلى اللهِ ونشرِ الإسلامِ في بلادِهم.
٣ - السفرُ إلى بلادِهم لغرضِ النُزْهةِ ومتعةِ النَّفْسِ.
والسفرُ إلى بلادِ الكفارِ محرَّمٌ إلا عندَ الضرورةِ