للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

﴿وقولهم﴾ قد سبق ﴿رسول الله - ١٥٧ - ج﴾ لأن ما النفي يبتدأ به ولكن الواو قد تصلح للحال لقوله: ﴿وقولهم﴾. ﴿شبه لهم- ١٥٧ - ط﴾. ﴿منه - ١٥٧ - ط﴾.

﴿الظن- ١٥٧ - ج﴾ لاحتمال الاستئناف والحال. ﴿يقينا- ١٥٧ - لا﴾ لتقرير نفي القتل بإثبات الرفع. ﴿إليه - ١٥٨ - ط﴾. ﴿قبل موته - ١٥٩ - ج﴾ [لأن قوله:] ﴿ويوم القيامة﴾ ظرف كونه [شهيدًا لا ظرف إيمانهم، فيكون الواو للاستئناف مع اتحاد المقصود].

﴿شهيدًا - ١٥٩ - ج﴾ وإن كان رأس الآية لأن قوله:

<<  <  ج: ص:  >  >>