﴿فبظلم﴾ راجع إلى قوله: ﴿فبما نقضهم]، ﴿وقولهم﴾ وخبر الكل: ﴿حرمنا﴾. ﴿بالباطل- ١٦١ - ط﴾. ﴿واليوم الآخر- ١٦٢ - ط﴾. ﴿من بعده - ١٦٣ - ج﴾ لاتحاد الكلام مع تكرار الفعل، يعني: ﴿وأوحينا﴾ والتكرار يشير إلى الاستئناف. ﴿وسليمان - ١٦٣ - ج﴾ لأن التقدير: وقد آتينا، لتخصيص داود [﵇] بإيتاء الزبور مع أنه من النبيين. ﴿زبورًا- ١٦٣ - ج﴾ لأن ﴿ورسلاً﴾ مفعول محذوف دل عليه المذكور، أي: قصصنا رسلاً قد قصصناهم، والكوفيون يعملون الفعل في الصريح المتقدم والضمير المتأخر معًا. ﴿لم نقصصهم عليك- ١٦٤ - ط﴾.
﴿تكليمًا- ١٦٤ - ج﴾ لأن ﴿رسلا﴾ يصلح بدلاً من قوله: ﴿ورسلاً قد قصصناهم﴾، ويحتمل النصب على المد، أي:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute