للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ز﴾ كذلك والوصل أجوز، لأن الواو للحال لتحسين الدعاء بالثناء ﴿الدنيا- ١٥٢ - ط﴾. ﴿وآمنوا- ١٥٣ - ز﴾. لظاهر ﴿أن﴾، [والوجه الوصل] لأن الجملة خبر ﴿والذين﴾، والضمير العائد إلى المبتدأ محذوف، دل عليه الضمير العائد إلى صلته، وهو ﴿ها﴾ في: ﴿من بعدها﴾ فإنها من ضمير التوبة التي هي من ضرورة: ﴿تابوا﴾، تقديره: إن ربك من بعد توبتهم. ﴿الألواح- ١٥٤ - ج﴾. والوصل أولى لأن الواو للحال. ﴿لميقاتنا- ١٥٥ - ج﴾. لأن جواب ﴿لما﴾ منتظر، مع العطف بالفاء. ﴿وإياي- ١٥٥ - ط﴾.

﴿منا- ١٥٥ - ج﴾. لأن ﴿أن﴾ النافية مصدرة، والمقول واحد. ﴿فتنتك- ١٥٥ - ط﴾ لأن الجملة لا توصف بها المعرفة، ولا

<<  <  ج: ص:  >  >>