للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

عامل يجعلها حالاً. ﴿وتهدي من تشاء- ١٥٥ - ط﴾. ﴿إليك- ١٥٦ - ط﴾.

﴿من أشاء- ١٥٦ - ج﴾. للفصل بين الجملتين تعظيمًا لشأنهما وقد اتفقتا لفظًا. ﴿كل شيء- ١٥٦ - ط﴾. للسين، واختلاف الجملتين، والفاء لاستئناف وعد على الخصوص بعد الإطلاق على العموم. ﴿يؤمنون- ١٥٦ - ج﴾. لأن ﴿الذين﴾ يصلح خبر مبتدأ محذوف، أي: هم الذين، أو نصبًا على المدح، أي: أعني الذين، أو بدلا عما قبله. ﴿والإنجيل- ١٥٧ - ز﴾. لأن قوله:

<<  <  ج: ص:  >  >>