للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فيه. ﴿كمثل الكلب- ١٧٦ - ج﴾. لابتداء الشرط، وإن وصلت جعلت الجملة تفسيرًا للمثل. ﴿أو تتركه يلهث- ١٧٦ - ط﴾.

﴿بآياتنا- ١٧٦ - ج﴾ [لابتداء الأمر مع الفاء]. ﴿المهتدي- ١٧٨ - ج﴾ لعطف جملتي الشرط، ولأن التفصيل بين الجملتين أبلغ في التنبيه على الاعتبار. ﴿والإنس- ١٧٩ - ز﴾. والوصل أولى لأن الجار وصف ل ﴿كثيرًا﴾. ﴿لا يفقهون بها- ١٧٩ - ز﴾ لأن العطف صحيح ولكن الوقفة لإمهال فرصة الاعتبار، والثانية كذلك، [كيف وقد كرر لفظة ﴿لهم﴾ في أول

<<  <  ج: ص:  >  >>