﴿عند الله- ١٨ - ط﴾. ﴿ولا في الأرض- ١٨ - ط﴾. ﴿فاختلفوا- ١٩ - ط﴾. ﴿من ربه- ٢٠ - ج﴾ لأن الأمر يبتدأ به مع دخول الفاء فيه. ﴿فانتظروا- ٢٠ - ج﴾ لأن ﴿أن﴾ للابتداء، ولكن الجملتين اتحدتا معنى، فكان التقدير: فأني معكم. ﴿في آياتنا- ٢١ - ط﴾.
﴿مكرا- ٢١ - ط﴾ وإن قرأ ﴿يمكرون﴾ بالياء فالوقف أوجه لأن الجملة لا تكون من المقول. ﴿والبحر- ٢٢ - ط﴾ لن ﴿حتى﴾ للابتداء إذا كان بعدها إذا، إلا قوله: ﴿حتى إذا بلغوا النكاح﴾ فإنها لانتهاء الابتداء. ﴿في الفلك- ٢٢ - ج﴾ للعدول مع أن جواب ﴿إذا﴾ منتظر، وهو «إذا» منتظر، وهو «جاءتها». ﴿أحيط بهم- ٢٢ - لا﴾ لأن قوله: ﴿دعوا الله﴾ من بيان حالهم ووجه اتصاله