للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

﴿- إن شاء الله-﴾ أن «إذا» كأنها كررت على تقدير: وإذا جاءتها ريح عاصف وجاءهم الموج [من كل مكان … ] فكان ﴿دعوا الله﴾ جوابا لهما، أو ﴿دعوا﴾ كالبدل لجاءتها، فكان «إذا» لها جوابان، والأول أوجه.

﴿له الدين- ٢٢ - ج﴾ لأن قوله: ﴿لئن﴾ يصلح مقول قول محذوف، ومفعول ﴿دعوا﴾ لأن الدعاء قول. ﴿بغير الحق- ٢٣ - ط﴾.

﴿على أنفسكم- ٢٣ - ط﴾ لأن قوله: ﴿متاع﴾ خبر محذوف، أي: هو متاع، [ومن نصب متاع] لم يقف لأنه جعله [ظرف

<<  <  ج: ص:  >  >>