﴿مدبرين- ٣٣ - ج﴾ لأن «مالكم» يصلح حالاً، واستئنافًا، على أن لا عاصم من الله في الأحوال.
﴿من عاصم- ٣٣ - ج﴾ ﴿جاءكم به- ٣٤ - ط﴾ ﴿سولاً- ٣٤ - ط﴾ ﴿مرتاب- ٣٤ - ج﴾ لأن «الذين» يصلح بدلاً من «من»؛ واستئنافًا، أي: هم الذين.
﴿أتاهم- ٣٥ - ط﴾ ﴿آمنوا- ٣٥ - ط﴾ ﴿الأسباب- ٣٦ - لا﴾ لأن الثاني بدل الأول.
﴿كاذبًا- ٣٧ - ط﴾ ﴿عن السبيل- ٣٧ - ط﴾ ﴿الرشاد- ٣٨ - ج﴾ لأن النداء يبتدأ به، مع أنه تكرار الأول.
﴿متاع- ٣٩ - ز﴾ للفصل بين تنافي الدارين، مع اتفاق الجملتين.
﴿مثلها- ٤٠ - ج﴾ لعطف جملتي الشرط.
﴿إلى النار- ٤١ - ط﴾ لانتهاء الاستفهام إلى الإخبار، واحتمال إضمار ألف الاستفهام أي: أتدعونني، دليله واو الحال في «وأنا أدعوكم» على التعجيب ﴿به علم- ٤٢ - ز﴾ لعطف الجملتين المختلفتين، إلا أن التعجيب يحصل بما بعده، على جعل الواو حالاً.