للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

﴿أقول لكم- ٤٤ - ط﴾ لأن قوله: «وأفوض أمري» لا ينتسق على «فستذكرون»، فإن تفويضه كان دائمًا في الأحوال.

﴿إلى الله- ٤٤ - ط﴾ ﴿العذاب- ٤٥ - ج﴾ لأن قوله: «النار» يصلح بدل ال «سوء»، و: «يعرضون» حال، على تقدير: وحاق بآل فرعون النار معروضين عليها، ويصلح مبتدأ، و: «يعرضون» خبره ﴿وعشيًا- ٤٦ - ج﴾ لأن قوله: «ويوم» يصلح معطوفًا، ومستأنفًا، والاستئناف أوضح، لأن عرض النار على أرواحهم إنما يكون في البرزخ، والقيامة موعد الدخول. وعلى:

<<  <  ج: ص:  >  >>