نتائج الْبَحْث:
أَسْفر الْبَحْث عَن العديد من النتائج أهمها:
١- الْبِنْت نعْمَة من نعم الله الْعَظِيمَة وَهِي سَبَب من الْأَسْبَاب الموصلة إِلَى رضوَان الله وجنته.
٢- كَانَت الْمَرْأَة قبل الْإِسْلَام مهانة.
٣- جَاءَ الْإِسْلَام فحفظ للْمَرْأَة حُقُوقهَا.
٤- كَانَ النَّبِي –صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- يسر كثيرا لمولد بَنَاته.
٥- تربية الْبِنْت فِي مرحلة الطفولة مسؤولية الْأُم فِي الدرجَة الأولى.
٦- يجب أَن تُعد الْبِنْت للدور الَّذِي ينتظرها فِي الْحَيَاة بِأَن تكون زَوْجَة وَأما.
٧- يجب على الْأَب أَن يخْتَار لابنته الْكُفْء (التقي) من الرِّجَال.
٨- على الْأَب أَن يستشير ابْنَته فِي الزَّوْج قبل إِجْرَاء العقد.
٩- الْيُسْر فِي الصَدَاق والوليمة من سنة الْمُصْطَفى –صلى الله عَلَيْهِ وَسلم.
١٠- التغالي فِي المهور وحفلات الزواج من أَسبَاب تَأَخّر الزواج بَين الشَّبَاب وَالْبَنَات، لَهُ أضراره على الْفَرد وعلى الْمُجْتَمع.
١١- يَنْبَغِي زِيَارَة الْبِنْت فِي بَيتهَا وتفقد أحوالها وَإِصْلَاح مَا قد يَقع بَينهَا وَبَين زَوجهَا من خلاف.
١٢- إِذا وَقع الطَّلَاق على الْبِنْت ظلما وعدواناً فَلتَصْبِر وليصبر والديها ويعلموا أَن الله سيعوضهما خيرا.
١٣- إِذا فقد إِنْسَان إِحْدَى بَنَاته فليصبر وليحتسب وليعلم أَن النَّبِي –صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- فقد جَمِيع أَوْلَاده من الذُّكُور والْإِنَاث إِلَّا فَاطِمَة –رَضِي الله عَنْهَا- فَإِنَّهَا توفيت بعده.
١٤- وجوب اتِّبَاع هدى النَّبِي –صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- فِي كل أحوالنا.