للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

نتائج الْبَحْث:

أَسْفر الْبَحْث عَن العديد من النتائج أهمها:

١- الْبِنْت نعْمَة من نعم الله الْعَظِيمَة وَهِي سَبَب من الْأَسْبَاب الموصلة إِلَى رضوَان الله وجنته.

٢- كَانَت الْمَرْأَة قبل الْإِسْلَام مهانة.

٣- جَاءَ الْإِسْلَام فحفظ للْمَرْأَة حُقُوقهَا.

٤- كَانَ النَّبِي –صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- يسر كثيرا لمولد بَنَاته.

٥- تربية الْبِنْت فِي مرحلة الطفولة مسؤولية الْأُم فِي الدرجَة الأولى.

٦- يجب أَن تُعد الْبِنْت للدور الَّذِي ينتظرها فِي الْحَيَاة بِأَن تكون زَوْجَة وَأما.

٧- يجب على الْأَب أَن يخْتَار لابنته الْكُفْء (التقي) من الرِّجَال.

٨- على الْأَب أَن يستشير ابْنَته فِي الزَّوْج قبل إِجْرَاء العقد.

٩- الْيُسْر فِي الصَدَاق والوليمة من سنة الْمُصْطَفى –صلى الله عَلَيْهِ وَسلم.

١٠- التغالي فِي المهور وحفلات الزواج من أَسبَاب تَأَخّر الزواج بَين الشَّبَاب وَالْبَنَات، لَهُ أضراره على الْفَرد وعلى الْمُجْتَمع.

١١- يَنْبَغِي زِيَارَة الْبِنْت فِي بَيتهَا وتفقد أحوالها وَإِصْلَاح مَا قد يَقع بَينهَا وَبَين زَوجهَا من خلاف.

١٢- إِذا وَقع الطَّلَاق على الْبِنْت ظلما وعدواناً فَلتَصْبِر وليصبر والديها ويعلموا أَن الله سيعوضهما خيرا.

١٣- إِذا فقد إِنْسَان إِحْدَى بَنَاته فليصبر وليحتسب وليعلم أَن النَّبِي –صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- فقد جَمِيع أَوْلَاده من الذُّكُور والْإِنَاث إِلَّا فَاطِمَة –رَضِي الله عَنْهَا- فَإِنَّهَا توفيت بعده.

١٤- وجوب اتِّبَاع هدى النَّبِي –صلى الله عَلَيْهِ وَسلم- فِي كل أحوالنا.

<<  <   >  >>