وَسمع بِهَا شَيخنَا وَشَيْخه والذهبي وَآخَرُونَ وَكنت مِمَّن سمع بِهَا وَفِي الأندلس مَوضِع يُسمى حمص أَيْضا انتسب إِلَيْهِ بَعْضهم
٢٣ - أَخْبَرَنِي الزَّيْنُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْحِمْصِيُّ بِهَا أَنا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَعْلِيُّ الصُّوفِيُّ أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالب أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ الزُّبَيْدِيِّ أَنا أَبُو الْوَقْتِ عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى الْهَرَوِيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُظَفَّرِ الدَّاوُدِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمَّوَيْهِ السَّرْخَسِيُّ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرْبَرِيُّ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ (ح)
وَأَخْبَرَنِي عَلِيُّ بن مُحَمَّد الأبودري أَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ الْغَرْبِيُّ أَنا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ (ح) وَكَتَبَ إِلَيَّ عَالِيًا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْخَلِيلِ عَنْ أَبِي الْفَتْحِ الْبَكْرِيِّ كِلاهُمَا عَنْ أَبِي الْفَرَجِ الْحَرَّانِيِّ قَالَ الأَوَّلُ سَمَاعًا عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مَسْعُودِ بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ الْجَمَّالِ أَنا أَبُو عَلَيٍّ الْحَدَّادُ أَنا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ وَأَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن جَعْفَر وَالْغِطْرِيفِيُّ قَالَ الأَوَّلُ ثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبْيبٍ ثَنَا أَبُو دَاوُدَ وَقَالَ الثَّانِي ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَقَالَ الثَّالِثُ ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ قَالَ هُوَ وَالْبُخَارِيُّ حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ وَقَالَ الرَّابِعُ ثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ ثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ هُوَ الطَّيَالِسِيُّ قَالَ الأَرْبَعَةُ وَأَلْفَاظُهُمْ مُتَقَارِبَةٌ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ثَنَا قَتَادَةُ ثَنَا أَنَسٌ عَنْ أَبِي مُوسَى - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - عَنِ النَّبِيِّ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} قَالَ مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَالأُتْرُجَّةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَرِيحُهَا طَيِّبٌ وَالَّذِي لَا يَقْرَأُ كَالتَّمْرَةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَلا رِيحَ لَهَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute