شُيُوخنَا وَمَات فِي سنة اثْنَتَيْ عشرَة وثماني مئة فاستقر فِيهَا الْخَادِم بِهَا شمس الدَّين مُحَمَّد بْن أوحد ثُمَّ رغب عَنْهَا بَعْد يسير فِي سنة خمس عشرَة للمحب بْن الْأَشْقَر ثُمَّ لِابْنِهِ الْأَكْبَر وَهِيَ الْآن مَعَ أَصْغَر أَوْلَاد الْمُحب رَحِمهم اللَّه وإيانا
٢٤ - أَخْبَرَنِي الشَّيْخُ الصَّالِحُ الثَّقِةُ أَبُو عَلِيٍّ مَحْمُودُ بْنُ عَلِيٍّ الصُّوفِيُّ الْخَانِكِيُّ بِهَا أَنا الْكَمَالُ أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ ظَهِيرَةَ الْمَكِّيُّ بِهَا (ح)
وَأَخْبَرَنِي عَالِيًا الْعِزُّ أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ الْفُرَاتِ كِلاهُمَا عَنِ الْعِزِّ أَبِي عُمَرَ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَمَاعَةَ قَالَ الأَوَّلُ سَمَاعًا أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَاعِدٍ الْحَلَبِيُّ سَمَاعًا أَنا الْحَافِظُ أَبُو الْحَجَّاجِ يُوسُفُ بْنُ خَلِيلٍ الدِّمَشْقِيُّ أَنا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد الطرسوسي (ح)
قَالَ شَيْخُنَا الثَّانِي وَأَخْبَرَتْنَا بِعُلُوٍّ أُمُّ مُحَمَّدٍ سِتُّ الْعَرَبِ ابْنَةَ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَخْرِ إِذْنًا قَالَتْ أَنا جدي الْفَخر بْن الْبُخَارِي حُضُورًا وَإِجَازَةً عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيِّ أَنا أَبُو مَنْصُورٍ مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ قَالا أَنا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ فَاذَشَاهِ قَالَ الأَوَّلُ إِذْنًا أَنا أَبُو الْقَاسِمِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّمَّارُ ثَنَا أَبُو الْوَلِيدُ الطَّيَالِسِيُّ هِشَامُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ ثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنِي الْهِرْمَاسُ بْنُ زِيَادٍ الْبَاهِلِيُّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهَ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} وَأَنَا ردِيفُ أَبِي وَهُوَ عَلَى نَاقَتِهِ الْعَضْبَاءِ يَوْمَ الأَضْحَى وَالنَّاسُ حَوْلَهُ فَقُلْتُ لأَبِي مَا يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ قَالَ يَقُولُ ارْمُوا الْجِمَارَ بِمِثْلِ حَصَى الْخَذْفِ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ رَوَاهُ أَحْمَدُ عَنْ بَهْزٍ وَعَبْدِ الصَّمَدِ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَاقِدٍ وَهَاشِمِ بْنِ الْقَاسِمِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute