عَنْهُ - قَالَ لَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} الْمَدِينَةَ أَخَذَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - بِيَدِي فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا أَنَسٌ غُلامٌ لَبِيبٌ كَاتِبٌ يَخْدُمُكَ فَقَبِلَنِي رَسُولُ اللَّهِ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ أَحْمَدُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ عَنْ حُمَيْدٍ فَوَقع لنا بَدَلا لَهُ عَالِيًا وَهَكَذَا رَوَاهُ الْحَارِث بْن أَبِي أُسَامَة عَنْ عَبْد اللَّهِ بْن بَكْر عَنْ حميد عَلَى الْبَدَلِيَّة وَأَصله فِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث ثَابت عَنْ أَنَس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وأنشدني الْمَذْكُور - وَمَا أتحقق أذلك لَهُ أم لغيره -
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute