أَبِي أَحْمَدَ الْحَافِظِ أَنا أَبُو الْحَجَّاجِ يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ الزَّكِيِّ وَالْمَجْدُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عُرِفَ بِالْمَيِّتِ بْنِ الْمَجْدِ وَالْجَمَّالُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيشِيُّ الدِّمَشْقِيُّونَ (ح)
وَأَخْبَرَنِي عَالِيًا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَنَفِيُّ عَنِ الْعِزِّ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَمَوِيِّ قَالُوا أَنْبَأَنَا الْكَمَّالُ أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّطِيفِ الْمُقْرِئُ الْمُكَبِّرُ إِذْنًا زَادَ الْعِزُّ وَأَبُو الْمَعَالِي أَحْمَدُ بْن إِسْحَاقَ الأَبْرَقُوهِيُّ سَمَاعًا قَالَ الأَوَّلُ أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْفَتْحِ بْنِ صَرْمَا الْحَنْبَلِيُّ الدَّقَّاقُ وَقَالَ الثَّانِي أَنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ بْنِ أَبِي الْجُودِ قَالا أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي غَالِبِ بْنِ الطَّلايَةِ الْوَرَّاقُ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْد الْعَزِيز بْن عَلِيٍّ الأَنْمَاطِيَُّ ابْنُ بِنْتِ الْحَرْبِيِّ السُّكَّرِيِّ أَنا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُخْلِصُ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ رَشِيدٍ ثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْفَزَارِيُّ ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الأَصَمِّ عَنْ يَزِيدَ بْنِ الأَصَمِّ - هُوَ عَمُّهُ - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ أَتَى النَّبِي {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} أَعْمَى فَقَالَ إِنَّهُ لَيْسَ لِي قَائِدٌ يَقُودُنِي إِلَى الْمَسْجِدِ فَسَأَلَ النَّبِي {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} أَنْ يُرَخِّصَ لَهُ أَنْ يُصَلِّيَ فِي بَيْتِهِ فَرَخَّصَ لَهُ فَلَمَّا وَلَّى دَعَاهُ فَقَالَ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ قَالَ نَعَمْ قَالَ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} فَأَجِبْ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ مُسْلِمٌ وَالنَّسَائِيُّ مَعًا عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ وَأَوَّلُهُمَا فَقَطْ عَنْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute