قَالَ الْكَمَالُ حُضُورًا وَقَالَ الآخَرُونَ سَمَاعًا أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَنْ أَبِي طَالِبِ بْنِ الْقَبِيطِيِّ وَغَيْرِهِ أَنَّ أَبَا الْفَتْحِ بْنَ الْبَطِّيِّ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مَالِكُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَانَيَاسِيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ الأَهْوَازِيُّ الْمُجَبِّرُ أَنا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ الْهَاشِمِيُّ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ الْمَرْوَزِيُّ بِمَكَّةَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ وَالْفَضْلُ بْنُ مُوسَى قَالا ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْن عَبَّاس - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّه {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ أَحْمَدُ وَالدَّارِمِيُّ فِي مُسْنَدَيْهِمَا وَالْبُخَارِيُّ فِي صَحِيحِهِ عَنِ الْمَكِّيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ زَادَ أَوَّلُهُمْ وَعَنْ وَكِيعٍ كِلاهُمَا عَنْ عَبْد اللَّهِ بْن سَعِيدٍ وَالتِّرْمِذِيُّ وَالنَّسَائِيُّ مَعًا عَنْ سُوَيْدِ بْنِ نَصْرٍ زَادَ أَوَّلُهُمَا وَعَنْ صَالِحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ التِّرْمِذِيِّ كِلاهُمَا عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ فَوَقع لنا بَدَلا لَهُم وعاليا عَلَى الأَخِيرَيْنِ وَمِمَّنْ رَوَاهُ عَنْ عَبْد اللَّهِ بْن سَعِيد - سوى من تقدم - صَفْوَان بْن عِيسَى كَمَا عِنْدَ ابْن ماجة وعلقه الْبُخَارِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute