وَقَرَأْتُ عَلَى شَيْخِي الأُسْتَاذِ الْحُجَّةِ أَبِي الْفَضْلِ بْنِ عَلِيٍّ - رَحِمَهُ اللَّهُ - أَنا أَبُو الْحَسَنِ الْخَطِيبُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ الدَّشْتِيِّ أَنا الْحَافِظُ الضِّيَاءُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِد الْمَقْدِسِيُّ (ح)
وَأَخْبَرَتْنِي عَالِيًا أُمُّ مُحَمَّدٍ ابْنَةُ عُمَرَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْحَسَنِ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ كِلاهُمَا عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيِّ قَالَ الأَوَّل سَمَاعًا أَنا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ - حُضُورًا - أَنا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ وَسُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ - إِمْلاءً - قَالا ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُدْرِكٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ عَنِ الرَّبِيعِ بِهِ بِلَفْظِ أَيَعْجَزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ كُلَّ لَيْلَةٍ قَالُوا وَمَنْ يُطِيقُ ذَلِكَ قَالَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ أخرجه النَّسَائِيّ فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة عَنْ مُحَمَّد بْن عُبَيْد اللَّهِ بْن عَبْد الْعَظِيم وَابْن حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ عَنْ أَبِي يعلي كِلاهُمَا عَنْ عُبَيْد اللَّهِ بْن معَاذ فَوَقع لنا بَدَلا لَهما عَالِيًا وَهُوَ عِنْدَ النَّسَائِيّ أَيْضا من حَدِيث الأَعْمَش عَنْ إِبْرَاهِيم معضلا وَمن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute