مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الرَّازِيُّ الْبَصْرِيُّ السَّكَنْدَرِيُّ بِانْتِقَاءِ الْحَافِظِ أَبِي الطَّاهِرِ السَّلَفِي قَالَ أَوَّلَهُمَا وَبِقِرَاءَتِهِ أَنا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عِيسَى السَّعْدِيِّ بِمِصْرَ أَنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بَطَّةَ الْعَكْبَرِيُّ بِهَا ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَغَوِيُّ ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا مُعَاذُ بْنُ معَاذ (ح) وَبِه إِلَى الرَّازِيِّ قَالَ وَأَخْبَرَنَا - يَعْنِي عَالِيًا - أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْفَارِسِيُّ بِفُسْطَاطِ مِصْرَ أَنا أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ الْبَغْدَادِيُّ بِانْتِقَاءِ الدَّارَقُطْنِيِّ وَقِرَاءَتِهِ (ح) وَقَرَأْتُ عَلَى الْعِزِّ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَنَفِيِّ عَنْ أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الزَّقَّاقِ أَنا الْفَخْرُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ السَّعْدِيُّ أَنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَبَرْزَذَ أَنا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْد الْبَاقِي الأَنْصَارِيُّ وَغَيْرُهُ قَالا أَنا الْقَاضِي أَبُو الطَّيِّبِ طَاهِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الطَّبَرِيُّ أَنا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْغِطْرِيفِ قَالا ثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ الْجُمَحِيُّ ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ هِشَامٍ الْقَحْذَمِيُّ قَالا ثَنَا حُرَيْزُ بْنُ عُثْمَانَ قَالَ سَأَلَتْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ بُسْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - أَشَابَ رَسُولُ اللَّهِ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} فَأَوْمَأَ إِلَى عُنْفُقَتِهِ - لَفْظُ الْقَحْذَمِيُّ - وَلَفْظُ مُعَاذٍ ثَنَا حُرَيْزُ بْنُ عُثْمَانَ الشَّامِيُّ قَالَ دَخَلْنَا عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ - وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - فَقُلْتُ لَهُ مِنْ بَيْنَ أَصْحَابِي رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} شَيْخًا كَانَ فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى عُنْفُقَتِهِ فَقَالَ كَانَ فِي عُنْفُقَتِهِ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} شَعَرَاتٌ بِيضٌ هَذَا حَدِيث صَحِيح عَال توالى فِي أول سَنَده سِتَّة سكندريون رَوَاهُ الطَّبَرَانِي فِي مُعْجَمه الْكَبِير عَنْ أَبِي خَليفَة عَلَى الْمُوَافقَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute