أَخْبَرَتْنَا زَيْنَبُ ابْنَةُ مَكِّيٍّ وَقَالَ الْآخرَانِ أَنا الصّلاح ابْن أَبِي عُمَرَ قَالَتْ الْمَرْأَةُ إِذْنًا وَقَالَ الأَخِيرُ سَمَاعًا أَنا الْفَخْرُ ابْن الْبُخَارِيِّ قَالَ هُوَ وَزَيْنَبُ أَنا أَبُو عَلِيِّ الرُّصَافِيُّ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْحُصَيْنِ أَنا أَبُو عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ أَنا أَبُو بَكْرٍ الْقَطِيعِيُّ ثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الشَيْبَانِيُّ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا أَبُو سَعِيدٍ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ - وَاسْمُهُ عَبْد الرَّحْمَنِ بْن عَبْد اللَّهِ - وَحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ هُوَ التَّمِيمِيُّ الْمُؤَدِّبُ وَوَكِيعٌ قَالُوا ثَنَا إِسْرَائِيلُ هُوَ ابْن يُونُس ابْن أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ - يَعْنِي جَدَّهُ - عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهَ {صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ} كَانَ يَتَعَوَّذُ مِنْ خَمْسٍ مِنَ الْبُخْلِ وَالْجُبْنِ وَفِتْنَةِ الصَّدْرِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ وَسُوءِ الْعُمْرِ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ أَبُو دَاوُود عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ وَابْنُ مَاجَهْ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ كِلاهُمَا عَنْ وَكِيعٍ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا لَهُمَا عَالِيًا وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ فِي الِاسْتِعَاذَة وعمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَالْحَاكِم فِي صَحِيحه الْمُسْتَدْرك كِلَاهُمَا من حَدِيث عُبَيْد اللَّهِ بْن مُوسَى والهيثم بْن كُلَيْب فِي مُسْنده من حَدِيث مُصْعَب بْن الْمِقْدَام ثَلَاثَتهمْ عَنْ إِسْرَائِيل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute