رَوَاهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ وَالْحُمَيْدِيُّ فِي مُسْنَدَيْهِمَا عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ وَالْبُخَارِيِّ فِي الأَدَبِ الْمُفْرَدِ وَغَيْرِهِ مِنْ تَصَانِيفِهِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بِشْرِ بْنِ الْحَكَمِ وَالْبَيْهَقِيِّ فِي السُّنَنِ وَغَيْرِهَا مِنْ تَصَانِيفِهِ عَنْ أَبِي طَاهِرِ بْنِ مَحْمَشٍ فَوَافَقْنَاهُمْ فِي شُيُوخِهِمْ بِعُلُوٍّ وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُود فِي الأَدَبِ مِنْ سُنَنِهِ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ومسدد وَالتِّرْمِذِيّ فِي الْبر من جَامعه أتم من هَذَا عَنْ الْعَدَنِيِّ ثَلاثَتِهِمْ عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا لَهُمَا عَاليًا وَقَالَ التِّرْمِذِيُّ إِنَّهُ حَسَنٌ صَحِيحٌ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute