(١) هي: أسماء بنت يزيد بن السكن بن رافع بن امرئ القيس بن عبد الأشهل الأَنْصارِيّة الأشهلية أم سلمة، ويُقال: أم عامر. صحابية بايعت رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وروت عنه أحاديث صالحة، وشهدت اليرموك وقتلت يومئذٍ تسعة من الروم بعمود خبائها. ينظر في ترجمتها: معرفة الصحابة ٦/ ٣٢٥٨، والاستيعاب ٤/ ١٧٨٧، وسير أعلام النبلاء ٢/ ٢٩٦. (٢) أَي زَيّنْتُ، من التَّقْيين وهو: التَّزيين. ينظر: النهاية في غريب الحديث والأثر ٤/ ١٣٥. (٣) أي: للنظر إليها مجلوة مكشوفة. ينظر: جمهرة اللغة ١/ ٤٩٣، والصحاح ٦/ ٢٣٠٤، ولسان العرب ١٤/ ١٥١. (٤) العُسّ: القدح الكبير، وجمعه: عساس وأعساس. ينظر: تهذيب اللغة ١/ ٦٣، والنهاية في غريب الحديث والأثر ٣/ ٢٣٦. (٥) أي: صاحباتك، والترب: الأقران، وهم الذين يكونون في سنٍّ واحدة. ينظر: الصحاح ١/ ٩١، وتهذيب اللغة ١٤/ ١٩٥. (٦) أخرجه أحمد في مسنده ٤٥/ ٥٧٠، رقم (٢٧٥٩١)، والحميدي في مسنده ١/ ٣٥٩، رقم (٣٧١)، والطبراني في المعجم الكبير ٢٤/ ١٧١، رقم (٤٣٤)، و٢٤/ ١٧٢، رقم (٤٣٥)، وابن بشران في أماليه ص (٣٧٦)، رقم (٨٦١)، والحديث حسنه الألباني في آداب الزفاف ص (٩١).