(٢) أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب تفسير القرآن، باب قوله: {يَا أَيُّهَا النَّبِيّ قُلْ لأزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً} ٦/ ١١٧، رقم (٤٧٨٥)، ومسلم في صحيحه، كتاب الطلاق، باب بيان أن تخيير امرأته لا يكون طلاقًا إلا بالنية ٢/ ١١٠٣، رقم (١٤٧٥). (٣) شذى الياسمين في فضائل أمهات المؤمنين ص (٣١)، وينظر: حبيبة الحبيب أُمّ المؤمنين عَائِشَة ص (١٩). (٤) أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب النكاح، باب المرأة تهب يومها من زوجها لضرتها، وكيف يقسم ذلك ٧/ ٣٣، رقم (٥٢١٢)، ومسلم في صحيحه، كتاب الحج، باب جواز هبتها نوبتها لضرتها ٢/ ١٠٨٥، رقم (١٤٦٣).