ينظر: الصحاح ١/ ١٠٣، والنهاية في غريب الحديث والأثر ١/ ٣٠٣، ولسان العرب ١/ ٢٨١. (٢) أي: ليرميني به، والمراد ليبتليني به، فإن المبتلى ببلية يُرمى بها، فكأن الذي ابتلاه رماه به. قاله السندي. ينظر: تحقيق مسند أحمد ٤٥/ ٤٦٢ (طبعة الرسالة). (٣) أخرجه أحمد في مسنده ٤٥/ ٤٦٠، رقم (٢٧٤٦٩)، وعبد الرزاق في مصنفه ٥/ ٤٢٨، رقم (٩٧٥٤)، وابن راهويه في مسنده ٥/ ٤٢، رقم (٢١٤٥)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار ٥/ ١٩٥، رقم (١٩٣٥)، وابن حبان في صحيحه، ١٤/ ٥٥٢، رقم (٦٥٨٧)، والطبراني في المعجم الكبير ٢٤/ ١٤٠، رقم (٣٧٢)، والحاكم في المستدرك ٤/ ٢٢٥، رقم (٧٤٤٦)، وقال: "حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه"، ووافقه الذهبي، وصححه ابن حجر في فتح الباري ٨/ ١٤٨، والألباني في السلسلة الصحيحة ٧/ ١٠١٥، رقم (٣٣٣٩). (٤) ينظر في الرد على هذه الفرية: الصاعقة في نسف أباطيل وافتراءات الشيعة ص (٥١٧٠)، ومقال للشيخ عبد الرحمن الطوخي بعنوان: "رد الشبه والافتراءات عن السيدة عَائِشَة"، تاريخ: ٢٥/ ١٠/١٤٣١هـ، على شبكة الألوكة: www.alukah.net.