للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وإفراده بالعبادة: {يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ} (١)، {أن لا تعبدوا إلا الله} (٢)، {أن اعبدوا الله واتقوه} (٣) {قَالُوا أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا} (٤)، {فإياي فاعبدون} (٥)، {إياك نعبد} (٦)، {إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني} (٧)، {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ} (٨) [٤] {يأيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم} (٩)، {يَابَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ} (١٠)، {إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ قَالَ يَاقَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ} (١١)، {وَإِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقًا فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ}


(١) [الأعراف (٥٩, ٦٥, ٧٣, ٨٥) هود (٥٠, ٦١, ٨٤) والمؤمنون (٢٣)].
(٢) [هود: ٢٦].
(٣) [نوح: ٣].
(٤) [الأعراف: ٧٠].
(٥) [العنكبوت: ٥٦].
(٦) [الفاتحة: ٥].
(٧) [طه: ١٤].
(٨) [النحل: ٣٦].
(٩) [البقرة: ٢١].
(١٠) [يس: (٦٠ - ٦١)].
(١١) [نوح: (١ - ٣)].