(٢) في "السنن" رقم (٢٥١٨). (٣) في المستدرك (٢/ ١٣) و (٤/ ٩٩) وصححه الحاكم ووافقه الذهبي. (٤) في صحيحه رقم (٧٢٢). قلت: وأخرجه أبو داود رقم (١١٧٨) عن الحسن بن علي رضي الله عنهما أن رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كان يقول: "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإن الصدق طمأنينة والكذب ريبة". وأخرج أحمد (٣/ ١١٢) والدارمي (٢/ ٢٤٥) والبيهقي (٥/ ٣٣٥) من حديث أنس. وأورده الهيثمي في "المجمع" (١٠/ ١٥٢). وقال: رواه أحمد، وأبو عبد الله الأسدي لم أعرفه وبقية رجاله رجال الصحيح. والخلاصة: أن الحديث صحيح بشواهده. (٥) في "المسند" (٤/ ٢٢٧ - ٢٢٨). (٦) في مسنده رقم (١٥٨٦، ١٥٨٧). (٧) في "الكبير" (٢٢ رقم ٤٠٣). (٨) في "الحلية" (٢/ ٢٤) (٩/ ٤٤). قلت: وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" (١/ ١٤٥) والدارمي (٢/ ٢٤٥ - ٢٤٦) من طريق الزبير عن أيوب ولم يسمعه منه قال حدثني جلساؤه وقد رأيته، قال الحافظ ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" (٢/ ٩٤ رقم ٢٧): ففي إسناد هذا الحديث أمران يوجب كل منهما ضعف: أحدهما: الانقطاع بين أيوب والزبير فإنه رواه عن قوم لم يسمعه منهم. الثاني: ضعف الزبير هذا، قال الدارقطني "روى أحاديث مناكير"، وضعفه ابن حبان أيضًا لكن سماه أيوب بن عبد السلام، وأخطأ في اسمه". وله شواهد عند أحمد (٤/ ١٩٤). وله شواهد منها في الصحيح ولذا حسنه النووي. وحسنه الألباني بمجموع طرقه.