قلت: وأخرجه أبو داود رقم (٨٧٥) والنسائي (٢/ ٢٢٦) وهو حديث صحيح. (٢) رقم (١٧٤٩) وهو حديث صحيح. (٣) زيادة يستلزمها السياق. (٤) (ص١٦٩). (٥) (ص ١٦٨ - ١٦٩). (٦) (١٠/ ٢٢١ - ٢٢٢ رقم٩٢٨٢). (٧) في «الكبير» (٨/ ٤٨٣ رقم٨١٩٧). (٨) (٢/ ١٢٩). (٩) في «الكبير» (٨/ ٤٨٣ رقم٨١٩٧). (١٠) «قلت: محمد بن جابر هذا يترجح لدي أنه ابن سيار المترجم في «تهذيب الكمال» (٢٤/ ٥٦٥) لأمور عدة منها: ١ - التقارب في الطبقة. ٢ - أن ابن سيار هذا كوفي، وشيخه أبو مالك هو سعد بن طارق الأشجعي من أهل الكوفة. ٣ - نكارة المتن، فإذا كان محمد بن جابر هو ابن سيار- كما رجحته- فهو أولى من تلزق به هذه النكارة حيث إن من دونه أفضل حالًا منه، وابن سيار وشهور برواية المناكير. ٤ - شهرته تكفي عند الرواية عنه عن تعيينه، خلافًا لغيره ممن يسمى بهذا الاسم، فهم دون الشهرة عنه فغالبًا ما يحتاجون عند الرواية عنهم إلى زيادة نسبة تعيينهم. وهذه النقطة كثيرًا ما تجدها في مصنفات الطبراني فإنه إذا جاء عنده راو غير مشهور فغالبًا ما يعينه» ١هـ. «الفرائد على مجمع الزوائد» خليل بن محمد العربي (ص٢٦٩ - ٢٩٧).