للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الرحيم. أخرجه الترمذي (١)، والدارقطني (٢). قال الترمذي (٣): هذا حديث ليس بذاك وفي إسناده إسماعيل بن حماد. (٤) انظر"تهذيب التهذيب"

(١). (٥) انظر"تهذيب التهذيب (٩ رقم٣٦٠). (٦) انظر"تهذيب التهذيب (٩ رقم٣٦٠). (٧) (١) وصححه، وخطأه الحافظ ابن الحجر (٨) ذكره الحافظ في "التلخيص" (١) وقال: وقد سرقه أبو الصلت الهروي وهو متروك، فرواه عن عباد بن العوام عن شريك وأخرجه الدارقطني (١) ورواه إسحاق بن راهويه في مسنده، عن يحيى بن آدم، عن شريك، فلم يذكر ابن عباس في إسناده أرسله وهوالصواب من هذا الوجه. (٩) في "التلخيص" (١). (١٠): الصحيح في هذا الحديث أنه روي عن ابن عباس من فعله لا مرفوعًا إلى النبي _صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ_ وأخرج الدارقطني (١١) عن ابن عباس أن النبي _صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ_ لم يزل يجهر في السورتين بسم الله الرحمن الرحيم. وفي إسناده عمر بن حفص المكي، وهو ضعيف،


(١) في "السنن" رقم (٢٤٥) بسند ضعيف
(٢) في "السنن" (١).
(٣) في"السنن" (٢).
(٤) في مسنده (١ رقم٥٢٦ - كشف) وأورده الهيثمي في "المجمع" (١) وقال رواه البزار وفيه عباد بن أحمد العرزمي ضعفه الدارقطني وفيه جابر الجعفي وهو ضعيف.:
إسماعيل لم يكن بالقوي، وقد وثق إسماعيل، ويحي بن معين
(٥)، وفي إسناده أبو جالد الوالي هرمز، وقيل هرم.
قال أبو زرعة
(٦) لا أعرف من هو. وقال أبو حاتم
(٧) صالح الحديث، وله طرق أخرى عن ابن عباس يلفظ: كان يجهر بالصلاة ببسم اللع الرحمن الرحيم. أخرجه الحاكم
(٨) في " التلخيص " (١).، وقال: في إسناده عبد الله بن عمرو ابن حسان، وقد نسبه ابن المديني إلى الوضع للحديث
(٩) قال ابن حجر
(١٠) وقال أبو عمر بن عبد البر ذكره الحافظ في "التلخيص" (١).
(١١) في "السنن" (١)