للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عشر ما لفظه: " كلام الرب مختبر، وهو ناصر جميع المتوكلين عليه؛ لأن من الإله غير الرب، أو من الإله سوى إلهنا"؟ انتهى.

وفي المزمور الموفي ثمانين. ما لفظه [٣]: "ولا يكن فيك إله جديد، ولا تسجد لإله غريب، لأنني أنا هو الرب إلهك" انتهى.

وفي المزمور الخامس والثمانين ما لفظه: "الذي هو وحده إله، وله وحده أيضًا يجب أن يسجد الجميع ويخدموا" انتهى. وفيه أيضًا ما لفظه: "أنت وحدك الإله العظيم" انتهى.

وفي المزمور الرابع والتسعين (١) ما لفظه: "بالمزمور يهلل له، لأن الرب إله عظيم، وملك كبير على جميع الآلهة" انتهى. وفي المزمور الخامس والتسعين (٢) ما لفظه: "فإن الرب عظيم ومسبح جدا، مرهوب هو على كل الآلهة، لأن كل آلهة الأمم شياطين، فأما الرب فصنع السماوات" انتهى.

وفي المزمور السادس والتسعين ما لفظه: " يخزى جميع الذين يسجدون للمنحوتات المفتخرون بأصنامهم. اسجدوا له يا جميع ملائكته" انتهى. وفي المزمور الخامس (٣) بعد المائة: "وعبدوا منحوتاتهم (٤) فصار ذلك عثرة لهم" انتهى.


(١) بل هي في المزمور الخامس والتسعون مع اختلاف بسيط.
(٢) بل هي في المزمور السادس والتسعين مع تغير بسيط.
(٣) بل هي في المزمور السادس بعد المائة: (فصارت لهم شركاء).
(٤) وفي المزمور أصنامهم بدل (منحوتاتهم).