(٢) كأبي داود رقم (٤٧٩) واللفظ له. (٣) في:"السنن" رقم (١٠٢٢). قلت: وأخرجه مسلم في صحيحه رقم (٥٥٠) وأحمد (٢/ ٢٥٠)، وهو حديث صحيح (٤) بل هو القاسم بن مهران القيسي [مسلم، النسائي، ابن ماجه] خال هشيم فثقة. له عن أبي رافع الصائع، وعنه شعبة وعبد الوارث. وثقه ابن معين. حديثه في الزجر في القبلة. "ميزان الاعتدال" (٣/ ٣٨٠ رقم ٦٨٤٩). (٥) (٢/ ٤٦، ٦٣ رقم ٨٨٠،٩٢٦) وأخرجه أبو داود رقم (٤٨٠) واحمد (٣/ ٢٤) والحاكم (١/ ٢٥٧) بإسناد حسن. عن أبي سعيد الخدري قال: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يعجبه العرجين أن يمسكها بيده، فدخل المسجد ذات يوم، وفي يده واحد منها، فرأى نخامات في قبلة المسجد فحتهن حتى أنقاهن، ثم أقبل على الناس مغضبا فقال:" أيحب أحدكم أن يستقبله رجل فيبصق في وجهه، إن أحدكم إذا قام إلى الصلاة، فإنما يستقبل ربه، والملك عن يمينه فلا يبصق بين يديه ولا عن يمينه".