للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وجابر بن عبد الله (١)، وأبو أمامة (٢) , وزيد بن ثابت (٣)، وعمار بن ياسر (٤)، وعبد الله


(١) تقدم تخريجه (ص ٧٣٠).
(٢) أخرجه أبو داود رقم (٤٣٢٢) وابن ماجة رقم (٤٠٧٧) وعبد الله بن أحمد في السنة رقم (١٠٠٨). والدارقطني قي الرؤية رقم (٧٨) من حديث أبي أمامة مرفوعًا بلفظ" خطبنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فكان أكثر خطته ما يحدثنا عن الدجال وذكر الحديث بطوله وقال فيه: فإنه سيبدأ فيقول: أناني ولا في بعدي، ثم يثن فيقول: أنا ربكم ولن تروا ربكم حتى تموتوا وإنه أعور وإن ربكم ليس بأعور. وهو حديث ضعيف.
(٣) أخرجه اللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" رقم (٨٤٦) بسند ضعيف عنه أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كلن يدعو: اللهم إني أسألك برد العيش بعد الموت، ولذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائد في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة"
(٤) أخرجه النسائي (٥٠١٣ - ٥٤) وابن حبان رقم (٥٠٩ موارد) والحاكم في المستدرك (١/ ٢٤ - ٢٥) والطبراني في الدعاء رقم (٦٢٤) من طرق وهو حديث ضعيف من حديث عمار بن ياسر قال: أما إني قد دعوت فيها بدعاء كان نبي الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو به" اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أن ما كانت الحياة خسيرا لي، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة وكلمة الإخلاص في الرضاء والغضب وأسألك نعيما لا ينفد وقرة عين لا تنقطع، وأسألك الرضا بالقضاء وبرد العيش بعد الموت ولذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك وأعوذ بك من ضراء مضرة وفتنه مضلة اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين.