[فما] (س) أفسد الناس إلا الملوك وأحبار سوء ورهبانها (ج) (أ) وأول من ألف في المولد هو أبو الخطاب بن دحية سماه: [لتنوير في مولد البشر النذير] قدمه للملك المظفر فأجازه بألف دينار ذهبا. انظر رسائل في " حكم الاحتفال بالمولد النبوي " (١/ ٣٦٢). (ب): كذا في المخطوط وصوابه (هل) انظر المصدر السابق (١/ ٩٢). (ب): وهو من شعر عبد الله بن المبارك المصدر نفسه (١/ ٩٢). (٢) على بن أحمد محمد بن إسحاق بن الإمام المهدي لدين الله أحمد بن الحسن بن الإمام القاسم بن محمد الحسني اليمني، الصنعاني، عالم، شاعر، أديب سياسي مولده بصنعاء سنة ١١٥٠ هـ مات بصنعاء سنة ١٢٢٠ هـ. من مصنفاته:- بشرى الكئيب بالفرج القريب. - اتحاف السائل بجواب الثلاث المسائل. انظر أعلام المؤلفين الزيدية (ص ٦٥٩). البدر الطالع (ص ٨٦١). (٣) يحيى بن محمد الحوثي ثم الصنعاني ولد سنة ١١٦٠ هـ ونشأ بصنعاء اشتغل بعلم الغرائص والحساب والضرب والمساحة وهو رجل خاشع متواضع كثير الأذكار. (٤) وهو أول من أحدث المولد صاحب إربل الملك المظفر أبو سعيد كوكبوري بن زين الدين على أحد الملوك الأمجاد، كان له آثار حسنة وهو الذي عمر الجامع المظفري بسفح قاسيون. قال ابن كثير في " تاريخه " عنه: " كان يعمل المولد الشريف في ربيع الأول وكان يحتفل به احتفالا هائلا وقد طالت مدته في الملك إلى أن مات وهو محاصر للإفرنج. بمدينة عكا سنة ٦٣٠ هـ محمود السر، والسريرة " انظر حسن المقصد في عمل المولد للسيوطي (ص ٤٢).