للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الأول أعني أن الحمار كان حيا عند البعث، ويكون المراد بالعظام في قوله: {وانظر إلى العظام} (١) عظام الموتى الذين استبعد ذلك المار إحياءهم، لاشتماله على تعدد الآيات الباهرة للعقول، ولكثرة البراهين التي لا يسع شاهدها غير التسليم والقبول، ولما يقضي به الفصل بقوله تعالى: ......................


(١) تقدم آنفا