للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فخانك، فمن وجدته هكذا، أو حكمت عليه. مما حكم عليه رسول الله- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- كان الحق بيدك، والصواب ما فعلته. ومن أنكر عليك ذلك فقد أنكر الشرع الواضح والسنة المتواترة.

اللهم أصلحنا وسائر عبادك، وادفع عنا شر الأشرار، وكيد الفجار، يا من لا إله غيره، ولا ملجأ سواه، وحسبنا الله ونعم الوكيل.

قاله كاتبه- غفر الله له-[٣ب]