سابعاً: عرَّفتُ بالكتاب، وموضُوعِه، مع وصفٌ مُختصر للمخطُوطِ ونُسخِهِ.
ثامناً: قدَّمتُ في التخريج طريق المصنِّف أولاً، ثم الصحيحين، ثم بقية الكُتُب السِّتة، ثم بقية المصادر الأخرى، دون التزام مُعين.
تاسِعاً: وأخيراً ذيلتُ الكتاب بفهرس لأحاديث الكِتاب مُرتباً على حُروف الهِجاء، مع ذكر راوي الحديث من الصَّحابة، ومع بيان درجته.
هذا وقد بذلتُ غاية جهدي في إخراج هذا الكتاب بما يناسب حاله، فإن أصبتُ فمن اللهَ وحدهُ، وله المنَّةُ والفضلُ، وإنْ كَانَ غير ذلك فمني ومن الشَّيطان واللهُ الهادي إلى سَواء السَّبيل.