ص1 - كتاب شرح باب توحيد الربوبية من فتاوى ابن تيمية -

فصول الكتاب

[+][١]
- -أول واجب على العباد
- -أول العلم الإلهي ومبدؤه ودليله الأول عند الرسول وعند المؤمنين
- -تقرير الحجة في القرآن ببعث الرسل
- -ابتداء طائفة من المصنفين بأصل العلم والإيمان عند تصنيفهم في العلم
- -ذكر هداية الخلق بالرسالة في القرآن الكريم
- -ذكر حصول الهداية والفلاح للمؤمنين وذكر أهل الجنة والنار وأعمالهم ومآلهم
- -المقصود بدعوة المرسلين إيصال العباد إلى عبادة الله الحقة
- -الرد على المتكلمين في تقرير الربوبية والنبوة وإغفال توحيد الألوهية
- [+]الأسئلة
[+][٢]
- -منهج المتكلمين في تقرير الدين والعقيدة
- -كمال طريقة القرآن في عرض أصول الدين وفروعه بخلاف طريقة المتكلمين
- -ذكر الدليل العقلي الفطري على وجود الخالق سبحانه وغناه وافتقار المخلوقات إليه
- -مفارقة الطريقة القرآنية للطرق الكلامية
- [+]الأسئلة
[+][٣]
- [+]الفرق بين المنهاج النبوي الإيماني والمنهاج الصابئ الفلسفي الكلامي
- -حكمة تسمية الله عز وجل بالدليل
- -طرق الفلاسفة والمتكلمين وأصولهم التي يفرعون عليها وبيان ما في أدلتهم من الفساد في الوسائل والمقاصد
- [+]الأسئلة
[+][٤]
- -طرق المخالفين لأهل السنة في تقرير الدين
- -سمات مناهج المخالفين لأهل السنة من الفلاسفة والمتكلمين وفسادها
- -أول دعوة الرسل وطريقة أهل السنة في تقرير الدين
- [+]الأسئلة
  - -حكم قنوت النوازل دون إذن الإمام وحكم الدعاء التفصيلي على الكفار
  - -حكم الخوارج عند شيخ الإسلام رحمه الله
[+][٥]
- -معنى قول ابن عربي: الرب حق والعبد حق
- -حقيقة قول ابن عربي في وحدة الوجود
- -ابن عربي يصدق قول فرعون: (أنا ربكم الأعلى)
- -ذكر من قال بوحدة الوجود من أهل الإلحاد ومعنى قول ابن عربي: يا ليت شعري من المكلف؟
- -إنكار ابن عربي خلق الله لأفعال العباد
- -قول أهل السنة في أفعال العبد
- [+]الأسئلة
[+][٦]
- -مقدمة بين يدي الكلام عن كتب ابن عربي الإلحادية
- -الحكم على كتاب فصوص الحكم لابن عربي وذكر نماذج إلحادية فيه
- -حقيقة مذهب ابن عربي والقونوي والتلمساني وابن سبعين وابن الفارض والششتري وأتباعهم
- -عقيدة ابن عربي وأتباعه في عبدة الأصنام وفرعون
- -بيان من يدخل في لفظ: آل
- -تكفير السلف للجهمية فضلا عن أصحاب وحدة الوجود
- -قول أصحاب وحدة الوجود في آدم وعبدة الأصنام والرد عليهم
- -كفر أصحاب وحدة الوجود أعظم من كفر عباد الأصنام
- -حكم الاتحادية ومن اعتذر عنهم
- [+]الأسئلة
[+][٧]
- -الرد على مقالة ابن عربي وغيره أن المعدوم شيء ثابت في العدم
- -الرد على مقالة أن وجود كل شيء قدر زائد على ماهيته وأن الوجود صفة للموجود
- -منشأ اشتباه الباطل على أهل الباطل
- -بطلان حديث: (كنت نبيا وآدم بين الماء والطين)
- -حقيقة المعدومات
[+][٨]
- -فصل فيما خالف فيه الصدر الفخر الرومي شيخه ابن عربي
- -عدم تفريق التلمساني بين ماهية ووجود ومطلق ومعين
- -حقيقة مقالات ابن عربي وأصحابه وبيان وقت ظهورها ومدى شناعتها
- -تركيب مذهب الاتحادية من سلب الجهمية ومجملات الصوفية والزندقة الفلسفية
- -بعض ألفاظ ابن عربي التي تبين مذهبه الكفري الإلحادي
- [+]الأسئلة
  - -القول الفصل في ابن سينا وحكم تسمية مسجد باسمه
[+][٩]
- -من أعظم الأصول التي يعتمدها الاتحادية (كان الله ولا شيء معه، وهو الآن على ما عليه كان)
- [+]زعم الملاحدة أن قوله: (وهو الآن على ما عليه كان) فيه نفي لحدوث التغير والتحول في صفات الله الفعلية
  - -الجواب الأول لأهل السنة على المتكلمين فيما يتعلق بصفات الله الفعلية
  - -الجواب الثاني لأهل السنة على المتكلمين فيما يتعلق بصفات الله الفعلية
- -أدلة بطلان قول الاتحادية: (وهو الآن على ما عليه كان)
[+][١٠]
- [+]ما جاء عن بعض أهل العلم والإيمان مما يشبه الحلول والاتحاد الباطل
  - -مستقر الإيمان في القلب
- -ما قيل في قوله تعالى: (الله نور السماوات والأرض) وقوله: (من يكفر بالإيمان) وقوله: (ليس كمثله شيء)
- -تفاوت الألوهية واليقين والإيمان في القلوب
- -التوسع في العبارات المتعلقة بالقرب من الله كالكشف والتجلي وغيرهما والمقصود منها
- [+]الأسئلة
[+][١١]
- -فصل في اتحاد الأحكام والأسباب في العين واتحاد الأسماء والصفات في النوع
- -درجات الناس في الموافقة لله عز وجل
- [+]ما جاء في أولياء الله من نوع هذا الاتحاد
  - -شرح حديث: (من عادى لي وليا فقد بارزني بالمحاربة)
  - -شرح حديث: (يقول الله تعالى: عبدي! مرضت فلم تعدني)
- [+]الأسئلة
[+][١٢]
- [+]فصل في كون الله في قلب العبد بالمعرفة وموافقته لربه فيما يحبه
  - -الثواب على نية عمل الخير
- -بيان عذر من يغيب عقله ويقع في نوع من الحلول والاتحاد
- -توهم أهل الحلول أنهم يرون الله في الدنيا رأي عين
- -فصل في الاتحاد المطلق
- [+]الأسئلة
[+][١٣]
- [+]بيان مظاهر ألوهية الله وربوبيته وحكمته ورحمته وتدبيره العالم المحيط
  - -الفرق بين وجود الخالق ووجود المخلوق
  - -تنوع معية الله لخلقه وتفاوتهم في درجاتها
- [+]فصل في بيان الباطل المحض في الحلول والاتحاد
  - -الفرق بين ما يمنحه الله من آثار ربوبيته لعباده الصالحين وبين ما يمنحه من هذه الآثار لغيرهم
  - -الفرق بين كلمات الله وإرادته الكونية والشرعية
- -مرتبة القدرية المشركية في الكفر وعداوتهم للعقل
- [+]الأسئلة
[+][١٤]
- -تابع مرتبة القدرية المشركية في الكفر وعداوتهم للعقل
- -الفرق بين الكلمات الكونية والكلمات الدينية من الأمر والإرادة والقضاء والحكم
[+][١٥]
- -فصل في الفرق بين أهل الحلول والاتحاد المطلق وأهل الحلول والاتحاد الجزئي
- -وجه بطلان أعمال الكفار وذكر أنواع الباطل
- -ظن طائفة من الاتحادية أن الحق هو الموجود وأن العالم ليس فيه باطل
- -خمسة أوجه في الاحتجاج بقوله: (ألا كل شيء ما خلا الله باطل) على الاتحادية
[+][١٦]
- -مقدمة في الرد على الطاعنين في أصول السلف ومناهجهم
- -فصل في امتناع الاتحاد والحلول الذاتي المتجدد وإبطال قول من قال: ما ثم تعدد
- -محبة المؤمنين لربهم ورضوانهم عنه ومحبته لهم وروضوانه عنهم
- -موقف الجهمية الغلاة من المحبة والخلة
- -إنكار الله تعالى للباطل من الحلول والاتحاد في آيات كثيرة
- [+]الأسئلة
  - -الفرق بين الحلول والاتحاد ووحدة الوجود من حيث المآل
  - -حكم القراءة في كتب الحارث المحاسبي
[+][١٧]
- -رسالة شيخ الإسلام إلى نصر المنبجي
- -الفرق بين المحبة الإيمانية والوجد المذموم
- -مجيء الشريعة في العبادة باسم الله وفي السؤال باسم الرب
- -فناء كثير من السالكين بالتوحيد الرباني عن التوحيد الإلهي
- -قول الشيخ عبد القادر الجيلاني في القدر
[+][١٨]
- -مقامات العبد في التوحيد
- -الشرعة والمنهاج الإسلاميان وبيان التوحيد الصحيح الذي يشير إليه علماء الاسلام
- -بعض ما يؤثر عن أبي يزيد البسطامي وغيره من الكلمات حال الفناء وبيان من يعذر في ذلك
- -الفرق بين الاتحاد النوعي والاتحاد العيني وحكم كل منهما
[+][١٩]
- -اعتقاد شيخ الإسلام وجوب الرد على الحلولية والاتحادية وبيان حقيقة مذهبهم
- -سبب تعظيم شيخ الإسلام لابن عربي وإحسانه الظن به قديما
- -بيان متى حدث القول بالاتحاد العام والحلول المطلق
- [+]افتراق القائلين بالحلول على ثلاثة طرق
- -خاتمة رسالة شيخ الإسلام إلى نصر المنبجي
[+][٢٠]
- -حقيقة شخصية الحلاج وحكم من اعتقد عقيدته
- -الرد على القائلين بأن الله نطق على لسان الحلاج
- -كذب وافتراء ما يحكى من ظهور كرامات للحلاج عند قتله
- -كذب وافتراء من قال: إن الحلاج قتل مظلوما وإنه من أولياء الله
- -أوجه ضلال من أثنى على الحلاج ووافقه على اعتقاده
- -ما جاء في كون الحلاج تاب فيما بينه وبين الله
- [+]الأسئلة
[+][٢١]
- -معنى قول القائل: ما ثم إلا الله
- -معنى قوله صلى الله عليه وسلم: (لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر)
- -القول بأن الله هو الزمان بين الحلولية والاتحادية وبين أهل السنة
- -الأقوال في كون وراء الزمان جوهر سيال قائم بنفسه هو الدهر
- [+]الأسئلة

ص: > >>

مسار الصفحة الحالية:

شرح باب توحيد الربوبية من فتاوى ابن تيمية [١١]

يتفاوت المؤمنون فيما بينهم في القرب من الله سبحانه وتعالى، وهذا القرب ناتج عن مقدار موافقة الواحد منهم لله عز وجل، وأكثر الناس موافقة لله هم الأنبياء، وفوق ذلك المرسلون، وفوق ذلك أولو العزم، ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم له الوسيلة العظمى وذلك فوق كل مقام.

<< < ج:

ص: > >>