للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٦- أن أعمال الخير تنزل منزلة الصدقات في الأجر ولاسيما في حق من لا يقدر عليها.

٧- أن الصدقة في حق القادر عليها أفضل من الأعمال القاصرة.

٨- في الحديث تسلية للعاجز عن فعل المندوبات إذا كان عجزه عن ذلك عن غير اختيار.

٩- أن الأحكام تجرى على الغالب لأن في المسلمين من يأخذ الصدقة المأمور بصرفها وقد قال: على كل مسلم صدقة.

١٠- مراجعة العالم في تفسير المجمل وتخصيص العام.

١١- فضل التكسب وعمل الإنسان بيده لما فيه من الإغناء عن ذل السؤال، وإفادة الغير.

١٢- تقديم النفس والبدء بالأهم فالمهم لقوله "فينفع نفسه ويتصدق".

١٣- أن كل شيء يفعله المرء أو يقوله من الخير يكتب له صدقة.

١٤- أن الصدقة بمعناها العام لا تختص بأهل اليسار بل كل واحد قادر على أن يفعلها في أكثر الأحوال بغير مشقة.

١٥- أن خصال الخير تتفاضل وبعضها أولى من بعض.

١٦- الحث على إعانة المحتاج ولاسيما الملهوف.

١٧- الحث على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

١٨- أن الترك عمل وكسب للعبد يثاب عليه إذا كان من أجل الله.

١٩- أن الإحسان إلى الغير والشفقة على الخلق متأكد وهو إما بحال حاصل أو ممكن التحصيل أو بغير مال وذلك إما فعل وهو الإعانة، أو قول وهو الأمر بالمعروف، أوترك وهو الإمساك عن الشر مع قصد القربة.

<<  <   >  >>