٥- أن الفقه في الدين علامة لإرادة الله الخير بالعبد.
٦- إرشاد الناس إلى السنة وإعلانها على المنابر.
٧- الإيمان بالقضاء والقدر وأن المعطى المانع هو الله تعالى.
٨- بشارة هذه الأمة بأن الخير باق فيها.
٩- إخباره صلى الله عليه وسلم عما يستقبل وهو من الغيب الذي أطلعه الله عليه.
١٠- إخباره بهذا المغيب من علامات نبوته صلى الله عليه وسلم حيث وقع كما أخبر مدة أربعة عشر قرنا الماضية ولابد من استمرار ذلك حتى يأتي أمر الله كما أخبر صلوات الله وسلامه عليه.
١١- وجوب الإيمان بوقوع استمرار الحق وأنه لا ينقطع حتى يأتي أمر الله كما جاء ذلك عن الذي لا ينطق عن الهوى صلوات الله وسلامه عليه.
١٢- هذا الإخبار منه صلى الله عليه وسلم عما يستقبل أحد طريقي العلم بالشيء الذي قدره الله والطريق الثانية الوقوع.
١٣- أن الطائفة المنصورة لها مخالفون ومناوؤن.
١٤- الحث على التمسك بالكتاب والسنة ليكون العبد من هذه الطائفة.
١٥- بيان أن أعداء هذه الطائفة لا يضرونها ولا يؤثرون على استمرار الحق.
١٦- أن استمرار الحق في أمة محمد صلى الله عليه وسلم منقبة عظيمة لها.