وَقَدْ رَوَاهُ سَلَمَةُ بْنُ كُهَيْلٍ عَنْ هِلالِ بْنِ يَسَافٍ عَنْ سَمُرَةَ مِنْ غَيْرِ ذِكْرِ الرَّبِيعِ بْنِ عُمَيْلَةَ بَيْنَهُمَا
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا مِنْ طَرِيقِهِ عَالِيًا أَخْبَرَنَاهُ الزَّاهِدُ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّبَرِيُّ الإِمَامُ أَنا عَلِيُّ بْنُ هِبَةِ اللَّهِ اللَّخَمِيُّ أَنا يَحْيَى بْنُ يُوسُفَ السّقلاطُونِيُّ أَنا ثَابِتُ بْنُ بُنْدَارٍ الْبَقَّالُ أَنا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شَاذَانَ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ ثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا بِشْرُ بْنُ عُمَرَ وَعَبْدُ الصَّمَدِ فِي آخَرِينَ قَالُوا ثَنَا شُعْبَةُ
(ح) وَأَخْبَرَنَا شَيْخُنَا أَبُو الْفَضْلِ سُلَيْمَانُ بْنُ حَمْزَةَ الْحَاكِمُ بِقِرَاءَتِي عَنْ مَحْمُودِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَنْدَهْ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الفسيح أَنا عبد عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَاصِمٍ أَنا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ ثَنَا أُسَيْدُ بْنُ عَاصِمٍ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ حَفْصٍ ثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ كِلاهُمَا عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ عَنْ هِلالِ بْنِ يَسَافٍ عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعٌ مِنْ أَطْيَبِ الْكَلامِ إِلا الْقُرْآنَ وَهُنَّ مِنَ الْقُرْآنِ لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute