اخْتِلافُ الْمُفَسِّرِينَ فِي الْمُرَادِ بِالْبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ
وَقَدِ اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّفْسِيرِ فِي الْمُرَادِ بِالْبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ هُنَا وَفِي سُورَةِ مَرْيَمَ أَيْضًا
(أ) فَقَالَتْ طَائِفَةٌ هِيَ الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ
رَوَاهُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ هُرْمُزَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَيْضًا
وَقَالَهُ عَمْرُو بْنُ شُرَحْبِيلَ وَإِبْرَاهِيمُ النَّخَعِيُّ وَأَبُو مَيْسَرَةَ وَكَذَلِكَ قَالَ مَسْرُوقٌ وَابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ
(ب) وَقَالَ جُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ هِيَ قَول سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute