قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ أَحَبَّ الْكَلامِ إِلَى اللَّهِ أَرْبَعٌ لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ
أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمُنْذِرِ هَذَا فَوَقَعَ مُوَافَقَةً لَهُ عَالِيَةً
وَأَخْبَرَنَاهُ مُتَّصِلا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْقُرَشِيُّ أَنا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ ظَاهِرٍ الأَزْدِيُّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَافِظُ السِّلَفِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ الأَنْصَارِيُّ أَنا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَاذَانَ أَنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَاتِي ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَبْسِيُّ ثَنَا وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفْضَلُ الْكَلامِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ قَالَ وَقَالَ أَبُو صَالِحٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِذَا قَالَ الْعَبْدُ سُبْحَانَ اللَّهِ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَإِذا قَالَ لاإله إِلا اللَّهُ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَإِذَا قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَرْحَمُكَ اللَّهُ
وَرَوَاهُ أَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ عَنِ الأَعْمَشِ فَسَمَّى الصَّحَابِيَّ لَكِنَّهُ غَيَّرَ الْمَتْنَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute