وَشبهه وَنقض مذْهبه مَعَ الكسرة فِي الضربين فِي قَوْله تَعَالَى: (الصِّرَاط وصراط) حَيْثُ وَقعا والفراق [وفراق بيني وَبَيْنك] (_ وَالْإِشْرَاق وإعراضا وإعراضهم [وبدارا وإسرارا وضرارا وفرارا والفرار] وَإِبْرَاهِيم وَإِسْرَائِيل وَعمْرَان وإرم ذَات الْعِمَاد [وذكرا وإمرا] وسترا ووزرا [وصهرا وحجرا] [وإصرهم وإصرا] [ومصرا ومصر] وقطرا وفطرت اللَّهِ ووقرا - ٤) وَمَا كَانَ من نَحْو هَذَا فأخلص الْفَتْح للراء فِي ذَلِك كُله من أجل حرف الاستعلاء والعجمة وتكرير الرَّاء مَفْتُوحَة ومضمومة وَحكم الرَّاء المضمومة مَعَ الكسرة وَالْيَاء الساكنة فِي مذْهبه حكم الْمَفْتُوحَة سَوَاء نَحْو (يسرون وَمُنْذِر وقدير وبصير وخبير وَبكر وَذكر) [وَخيرا] وَشبهه وَلَا خلاف عَنهُ فِي إخلاص فَتْحة الرَّاء إّا كَانَت الكسرة [غير لَازِمَة] نَحْو (برَسُول ولرسول وبرشيد ولربك
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute